احلى صبايا
مرحبا بك زائرى العزيز نتشرف بزيارتك لينا
وتزيدنا شرف لو سجلت معانا
احلى صبايا
مرحبا بك زائرى العزيز نتشرف بزيارتك لينا
وتزيدنا شرف لو سجلت معانا
احلى صبايا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احلى صبايا

كل ما يهم البنات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
توتير و الفيس بوك
FacebookTwitter
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ميروووو
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
اية يويه
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
بنت الرافدين
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
soma
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
newmoon
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
ورد
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
بنت عسوله
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
اميرة الاحلام
التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_rcapالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_voting_barالتوبة الى الله سبحانه وتعالى .. I_vote_lcap 
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



منتدى
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المواضيع الأكثر نشاطاً
ترحييييييييييييب
اسمك فيه معجزة
اكسسوارات بنات تهبل
تعلمت.... ما علمتني الدنيا....جمال النفس
ترحيب ب somaaa
اجمل صور مصنوعه من الورد
فساااتين زفاااف بجد جناااااااااااااااااااااااااااااان
حكمة اليوم
صينية جوز الهند
جناااااااااان

 

 التوبة الى الله سبحانه وتعالى ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميروووو
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
ميروووو


عدد المساهمات : 829
تاريخ التسجيل : 22/07/2011

التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. Empty
مُساهمةموضوع: التوبة الى الله سبحانه وتعالى ..   التوبة الى الله سبحانه وتعالى .. Emptyالأحد يوليو 07, 2013 12:14 am

بسم الله الرحمن الرحيم.. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه..





 صفات الرحمن أو صفات عباد الرحمن.. وإذا بالآية تتوقف قليلا عن عرض الصفات ثم يدخل فجأة ليقول بعد أن حذر من الصفات السلبية..
{وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69)} بعد هذا التصوير فعل من يقع في تلك الصفات الخطيرة قضية الشرك.. قضية قتل النفس بغير الحق.. قضية الزنا.. ثم قال: {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69)} جاء فجأة لتأتي صورة أخي جميلة لا يستغني عنها أي إنسان ليقول الحق عز وجل {إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً (70)} ثم يؤكد الأمر مرة أخرى
{وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً (71)} سبحان الله ما أرحم الله وألطف الله مع عباده

 أتوب إليك إلهي متابا
 ومهما ابتعدت أزيد اقترابا
 ومهما تجاوزت حدي فإني
 أوجه نحوك قلبا مذابا
 إلهي وأنت قريب مجيب
 أناجيك أطلب منك الثواب

 الباب مفتوح.. تأمل رحمة الله عز وجل بشارة من الرحيم سبحانه وتعالى كل الذنوب تبدل حسنات لماذا ننتظر؟ لماذا نتأخر؟ لما لا نبدل الانحراف الاستقامة؟ لما لا يبدل الإنسان الأغاني واللغو بذكر الله وتسبيح الله.. ألا يستحق الله تعالى منا الذكر والتسبيح والحب والتعظيم والخوف منه جل وعلا والإقبال عليه سبحانه وتعالى وهو يعرض مثل هذا العرض الرائع الجميل.. إذن هيا لتكن التوبة صادقة من قلب صادق متوكل على الله عز وجل وبإذن الله عز وجل لم يردك خائبا ولو بلغت ذنوبك عنان السماء.. ما هو الميزان في مثل هذا؟
 كما قال سلمة بن دينار رحمه الله قال: كل عملا تكره الموت من أجله فأتركه.. لاحظوا القاعدة الجميلة كل عمل تكره الموت من أجله فأتركه.. ثم لا يضرك متى مت لأن الموت حق وسيأتي لكل إنسان ومادام الأمر كذلك المهم كيف يموت الإنسان؟ على طاعة الله أم على معصية الله؟ هل يموت وهو يجاهد نفسه على رضا الله سبحانه وتعالى؟ والله يعلم صدقه ومجاهدته لنفسه أم أنه يا ترى يموت وهو متكبر معاند متجبر؟ لا يلقي بذلك بالا يعصي ولا كأنه عصي شتان بين هذا وذاك ولذلك جاءت هذه الآيات الجميلة جاءت لتؤكد هذا المعنى العظيم في مثل هذا العرض الرائع في سياق عباد الرحمن أو صفات عباد الرحمن إلى أن يكرر فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات
 .
من هم التائبون؟
 قالوا التبديل هنا أن يبدل الشرك بالإيمان والقتل التي أشارته الآية القبلية والزنا بالإحصان أهل التأويل.. وأهل التفسير اختلفوا في هذه الآية وفي معناها في قضية {فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} ومختصر أو مجمل أقوالهم في مثل هذا على رأيين

القول الأول: أنهم يبدلون مكان عمل السيئات بعمل الصالحات.. وهذا من توفيق الله تعالى للعبد أنه كان يعمل سيئا ثم أصبح يعمل صالحا

 وابن عباس رضي الله تعالى عنه يقول في هذه الآية: هم المؤمنون كانوا قبل إيمانهم على السيئات فرغب الله بهم عن السيئات فحولهم إلى الحسنات.. فأبدلهم مكان السيئات حسنات.. وهذا من فضل الله تعالى عز وجل.. ومثل هذا قال سعيد بن الجبير وقال الحسن البصري.. أبدلهم الله بالعمل السيئ العمل الصالح وأبدلهم بالشرك إخلاصا.. وبالفجور أحصانا.. وبالكفر إخلاصا وهذا قول عدد من أهل التفسير.
 إذن هذا هو القول أولا يبدل العمل السئ بالعمل الصالح

القول الثاني: في معني الآية:

 أن تلك السيئات الماضية تنقلب بنفس التوبة النصوح إلى حسنات وهذا من فضل الله تعالى.. وجاء في هذا عدد من الأدلة أو النصوص منها حديث أبي ذر الطويل الذي أخبر فيه النبي صلى الله عليه وسلم.. قال: إني لأعلم أخر أهل الجنة دخولا الجنة وأخر أهل النار خروجا منها أخر رجل خرج من النار ودخل الجنة.. من هو؟ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: رجل يؤتي به يوم القيامة فيقال: أعرضوا عليه صغار ذنوبه وارفعوا عليه كبارها.. قال فتعرض عليه صغار الذنوب.. فيقال: عملت يوم كذا كذا وكذا وعملت يوم كذا كذا وكذا فيقول نعم لا يستطيع أن ينكر تلك الذنوب.. وهو مشفق على نفسه من كبر الذنوب إذا كانت هذه الصغار تعرض علي الآن في هذا الموقف.. فكيف بكبار الذنوب؟ يوم تعرض عليه.. فيقال له فإن لك مكان كل سيئة حسنة.. فيقول ربي قد عملت أشياء لا أراها هاهنا ما عرضت على حتى الآن في قضية الكبائر.. يقول الراوي: ولقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه.. والحديث عن مسلم في صحيحه وفي غيره.
 فهذا من رحمة الله تعالى بعبده أيضا في حديث آخر عن أبي الطويل أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فقال:
أرأيت رجلا عمل الذنوب كلها فلم يترك منها شيئا وهو في ذلك لم يترك حاجة ولا داجة إلا أتاها.. كما نسمع من بعض الناس اليوم يأتون ولا ما تركت شيء إلا عملته يا شيخ عملت وعملت وقمت وكذا لن يغفر الله لي أنظر سوء الظن بالله..
فيأتي هذا الرجل يقول يا رسول الله رجل ما ترك شيء إلا عمله...
ما ترك داجة ولا حاجة ولا صغير ولا كبير إلا وأتاه فهل له من توبة؟
فماذا قال له النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: هل أسلمت؟
قال: أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنك رسول الله..
قانل: إذ نعم لك توبة فأفعل الخيرات وتترك السيئات..
فيجعلهن الله لك خيرات كلهن كلهن يجعلهن الله لك خيرات.. قال الرجل متعجبا: وغدراتي وفجراتي يارسول الله؟ قال: نعم.. فخرج الرجل وهو معجب بعظمة يعني هذا الدين وسماحته وهو يكبر الله أكبر الله أكبر.. قال مازال يكبر حتى تواري عنا من الإعجاب برحمة الله عز وجل بعبادة.
 وهذه المسألة فيها تفصيل ابن القيم رحمه الله في كتابه "طريق الهجرتين" تقريبا في الصفحة الثماني والسبعين بد الثلاث مائة فصل المسألة تفصيل جميل وبسطها وقدم فيه بحث متقن لكن الكلام فيها يطول لكن خلاصتها قال: فالصواب إن شاء الله في هذه المسألة أنه يقال لا ريب أن الذنب نفسه ينقلب حسنة.. قال: هذا معنى كلام المفسرين يجعل مكان السيئة التوبة والحسنة مع التوبة فإن كان كل سيئة من السيئات قد تاب منها.. فتوبته منها حسنة حلت مكانها فهذا التبديل لأن السيئة نفسها لا تنقلب مجرد حسنة.. لكنها بالتوبة تنقلب لحسنة.. وقال بعض المفسرين في هذه يعطيهم بالندم على كل سيئة أساءوها حسنة.. وعلى ذلك يقول: قد زال بحمد الله وأتضح الصواب إلى جمعا بين القولين أو قول الطائفتين إذا ما هو معنى قول الحق سبحانه وتعالى ويبدل لهم السيئات حسنات.


 الشيخ: الله الرحيم.. الرحمن.. سبحانه يفتح باب التوبة يفتح الباب لمن أراد فعلا أن ينجوا من هذا المصير السئ المذكور في قوله تعالى {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69)} فذكر أنه بالتوبة والإيمان الصحيح والعمل الصالح.. ما الذي يحصل إلا من تاب وأمن وعمل عملا صالحا؟ وهذا سيأتي الكلام عنه إن شاء الله في الحلقات القادمة.. لكن هذا من فيض عطاء الله ولذلك لما أخبر قال: {فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً}


 قال في آخر الآية: وكان الله غفورا
 رحيما.. إذا لماذا التردد عن بعض الناس في المغفرة وكثرة الاستغفار؟ لماذا التردد عند بعض الناس في التوبة؟ لماذا؟

 الحقيقة الباب يفتح من الرحيم جل وعلا وبعض الناس سبحان الله يغلق هذا الباب بجهله أو بعناده أو باستكباره يدخل هذا الباب منه.. كل من أستيقظ ضميره كل من أراد العودة إلى الله.. الله تعالى لا يصد الباب عن أحد أيها الأخوة
 .
 والله تعالى مهما أرتكب من الآثام مهما وقع من الفجور الباب مفتوح أليس هو الذي يقول جل وعلا {قُلْ يَا عِبَادِي } قل يا محمد أخبر الناس أخبر كل الناس يا عبادي الذين أسرفوا.. ما معنى أسرفوا؟

 تعدوا ا لحد تجاوزوا الحد.. يعني طغوا إلى أبعد ما يتصور الإنسان ومع ذلك يناديهم الله سبحانه وتعالى فأرجئ أية بالقرآن بألطف عبارة
{قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53)}..
 أليس الله تعالى ينزل كل ليلة في الثلث الأخير من الليل ينادي في الناس ينزل من السماء الدنيا كما ثبت في الحديث الصحيح.. "إذا ذهب ثلث الليل الأول نزل إلى السماء الدنيا فيقول: هل من مستغفر؟ هل من تائب؟ هل من سائل؟ هل من داعي؟ حتى ينفجر الفجر الله الملك الملوك ينزل في الثلث الليل الأخير ما الذي يصنعه الناس اليوم في ثلث الليل الأخير.. كيف حال الناس اليوم في الثلث الأخير أين هم؟
 ماذا يشاهدون؟
 مع من يخلون؟
 الله عز وجل ينزل في السماء الدنيا وينادي هل من مستغفر هل من تائب هل من داعي هل من سائل؟

 بك أستجير ومن يجير سواك
 فأجر ضعيفا يحتمي بحماك
 يا غافر الذنب العظيم وقابلا
 للتوب قلب نائبا ناجاك
 أترده وترد صادق توبتي
 حاشاك تطرد لائذا حاشاك
 أنا كنت يارب أسير غشاوة
 رانت على قلبي فظل سناك
 واليوم ربي محوت غشاوتي
 وبدأت بالقول البصير أراك


 رحيم سبحانه وتعالى بعبادة.. لطيف بهم.. لكن أين من يستثمر هذه الرحمة؟ وأين من يقبل على الله عز وجل؟
 يقبل الله عليه "إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار ويبسط سبحانه يده بالنهار ليتوب مسئ الليل حتى تطلع الشمس من مغربها" ففضل الله تعالى في الليل والنهار وفي كل لحظة وفي كل ساعة..
 يداه مبسوطتان يقول تعالى: يا عبادي.. إليا أقبلوا المهم يا أخي أن لا تتكبر ولا تتجبر ولا تعارض إن أخطأت بغلبة شهوة أو وسوسة شيطان أو وسوسة صديق من إنسان أو أو غيرها من الأسباب.. إرجع إلى الله تب إلى الله إياك أن تصر على عنادك إياك أن تلوي أنعاق الأدلة والنصوص والأحكام الشرعية من أجل هواك وتقول: والله هذا ليس حرام هذا ليس ذنبا لا يا أخي الكريم هو ذنب وهو حرام.. والنص جاء به لكن أرجع إلى ربك وأعترف بضعفك وأعلن التقصير بين يدي الله.. وقول ياربي عبيدك فلان تجرأ عليك وعصاك ربي أغفر لي ربي توب عليا والله تعالى وعدك أكثر من التوبة.. جاء رجل إلى رسول الله فقال يا رسول الله أحدنا يذنب؟ قال صلى الله عليه وسلم: يكتب عليه.. قال: ثم يستغفر منه ويتوب.. قال: يغفر له ويثاب عليه.. قال: فيعود فيذنب.. قال: يكتب عليه.. قال: ثم يستغفر ويتوب قال يغفر له ويتاب عليه.. ولا يمل الله حتى تملوا" تأملوا الكلمة الأخيرة في الحديث ولا يمل الله حتى تملوا
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marwa97.yoo7.com
 
التوبة الى الله سبحانه وتعالى ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى صبايا :: منتدى اسلامى-
انتقل الى: